Der Wohlstand der Nationen: Eine Untersuchung Seiner Natur und Seiner Ursachen pdf

آدم سميث فيلسوف أخلاقي وعالم اقتصاد اسكتلندي. يُعدّ مؤسس علم الاقتصاد الكلاسيكي ومن رواد الاقتصاد السياسي. اشتهر بكتابيه الكلاسيكيين: «نظرية المشاعر الأخلاقية» (1759) ، وكتاب «بحث في طبيعة ثروة الأمم وأسبابها» (1776). وهو من أهم آثاره، وأول عمل يتناول الاقتصاد الحديث وقد اشتهر اختصارًا، باسم «ثروة الأمم». دعا إلى تعزيز المبادرة الفردية، والمنافسة، وحرية التجارة، بوصفها الوسيلة الفضلى لتحقيق أكبر قدر من الثروة والسعادة. يعدّ سميث هو أب الاقتصاد الحديث، كما لايزال يعدّ من أكثر المفكرين الاقتصاديين تأثيرًا في اقتصاديات اليوم. وفي عام 2009 كان اسم سميث من بين أسماء «أعظم الاسكتلنديين» على مدى كل العصور، وذلك في تصويت تم على قناة تلفيزيونية اسكتلندية. درس سميث الفلسفة الاجتماعية في جامعة غلاسكو وفي كلية باليول في جامعة أكسفورد، وبعد تخرجه ألقى سلسلة ناجحة من المحاضرات العامة في جامعة أدنبرة. ثم حصل على الأستاذية بغلاسكو في تدريس الفلسفة الأخلاقية، وخلال هذا الوقت كتب ونشر «نظرية المشاعر الأخلاقية». عمل سميث في حياته لاحقا كمدرس خصوصي، مما سمح له بالسفر في أنحاء أوروبا، حيث التقى ببعض كبار المفكرين في عصره. ثم عاد سميث بعد ذلك إلى بلاده، وقضى نحو عشر سنوات في العمل على كتابه «ثروة الأمم»، والذي نشر بعد ذلك في عام 1776. ثم توفي سميث بعد ذلك في عام 1790 عن عمر يناهز 67 عامًا.

pdf Der Wohlstand der Nationen: Eine Untersuchung Seiner Natur und Seiner Ursachen مجانا للكاتب آدم سميث

Adam Smiths Meisterwerk, das erstmals 1776 veröffentlicht wurde, ist die Grundlage des modernen ökonomischen Denkens und bleibt der wichtigste Einzelbericht über den Aufstieg und die Prinzipien des modernen Kapitalismus. In klarer und prägnanter Prosa geschrieben, artikuliert The Wealth of Nations die Konzepte, die für ein Verständnis der zeitgenössischen Gesellschaft unverzichtbar sind; und Robert Reichs Einführung verdeutlicht sowohl Smiths Analysen als auch seine allgemeine Bedeutung für die Welt, in der wir leben. Wie Reich schreibt: "Smiths Gedanken kreisten um Themen, die heute so frisch und aktuell waren wie im späten 18. Jahrhundert - Arbeitsplätze, Löhne, Politik, Regierung, Handel, Bildung, Wirtschaft und Ethik."