PARERGA E PARALIPOMENA: Pequenos escritos filosóficos

PARERGA E PARALIPOMENA: Pequenos escritos filosóficos pdf

الزيارات:

918

اللغة:

الأيطالية

تقييم:

0

الصفحات:

460

التخصص:

فلسفة

حجم الملف:

31758731 MB

جودة الكتاب:

ممتاز

التحميلات:

72

تنبيه

نظراً لتحديث الموقع سيتم أيقاف التحميل مؤقتاً لحين انتهاء التحديث [email protected]

آرثر شوبنهاور فيلسوف ألماني، يشتهر عادة بتشاؤمه تجاه الحياة بوصفها “بندولًا يتأرجح بين الألم والملل”، وقد عاش شوبنهاور بالفعل وحيدًا ومغمورًا في الجزء الأكبر من حياته، لكن وحدته أو معاناته الشخصية لم تكن كما يظن البعض سببًا أساسيًا في صياغة آرائه التشاؤمية عن الحياة، بل على العكس من ذلك، لم تكن حياة شوبنهاور -على الأقل في بدايتها- بذلك السوء الذي قد نتصوره، ويمكن القول بأن كثيرًا من الفرص كانت مُتاحة أمامه ليعيش حياةً أكاديمية وبرجوازية هادئة تُرضي جمهور الناس، فقد تلقى شوبنهاور تعليمًا راقيًا منذ صغره، وأتقن العديد من اللغات الحديثة والقديمة، كما ذهب إلى حفلات الرقص والمسرح في شبابه، وأقامت أمه جوانا أيضًا صالونًا حضره كثير من المثقفين ومن بينهم الشاعر الألماني الكبير گوته، لكن آرثر كان على خلاف دائم مع والدته خصوصًا بعد وفاة والده. حصل شوبنهاور فيما بعد على الدكتوراه من جامعة برلين، وكان مُقدرًا له أن يحظى بمسيرة تدريس هادئة لولا أنه اختار -بعناد وشجاعة وربما سذاجة- إلقاء محاضراته بنفس التوقيت الذي كان يُلقي خلاله فيلسوف ألمانيا الأبرز في ذلك الوقت جورج هيـگـل محاضراته، فلم يستمع أحد إلى شوبنهاور الذي قرر اعتزال التدريس والتفرغ للكتابة. طرح شوبنهاور آراءه الثاقبة للغاية في العديد من المسائل، بدءًا بنظرية المعرفة وفلسفة العلم وصولًا إلى فلسفة الأخلاق والفن، وقد كان مُتأنيًا في تفكيره، مُقتديًا بالفيلسوف الألماني كانْت “العظيم” كما كان يحلو له وصفه، تحديدًا في ممارسة النقد الذاتي الصارم على أفكاره. كما ظل أيضًا مُخلصًا للفلسفة، وناقمًا على من يجعلون منها “أداة للأغراض الخاصة بالدولة من أعلى، والأغراض الشخصية من أسفل”. وكان ثابتًا على اقتناعه بأنه إنما أنجز عمله الفلسفي لا لمعاصريه ولا لأهل بلده، وإنما للبشرية، وذلك لاعتقاده بأن كل شيء ذا قيمة يحتاج وقتًا طويلًا لينال مشروعيته، ذلك الاعتقاد الذي دفعه إلى نقد عمالقة الفلسفة في عصره بشجاعة، وعلى رأسهم هيـگـل (رغم ما له من سلطة معنوية) حتى أنه جرؤ على وصف الأخير بـ”المشعوذ” و”المُنحط عقليًا”.

وصف الكتاب

pdf PARERGA E PARALIPOMENA: Pequenos escritos filosóficos مجانا للكاتب آرثور شوبنهاور

Il libro parallelo al "Mondo come volontà e rappresentazione", dove Schopenhauer parla delle questioni più alte e delle più piccole con una stupefacente capacità di convincere.

تقييم الكناب

0

out of

5 stars

0

0

0

0

0

اقتباسات الكتاب

أعلى تصنيف
الأحدث
إقتبس
لا توجد أي اقتباسات

لا توجد أي اقتباسات

مزيد من كتب آرثور شوبنهاور

L'arte di conoscere se stessi
L'arte di conoscere se stessi
فلسفة
2710
Italian
آرثور شوبنهاور
pdf L'arte di conoscere se stessi مجانا للكاتب آرثور شوبنهاور
La filosofia delle università
La filosofia delle università
فلسفة
810
Italian
آرثور شوبنهاور
pdf La filosofia delle università مجانا للكاتب آرثور شوبنهاور
Colloqui
Colloqui
فلسفة
1109
Italian
آرثور شوبنهاور
pdf Colloqui مجانا للكاتب آرثور شوبنهاور
Metafisica dell'amore sessuale: L'amore inganno della natura
Metafisica dell'amore sessuale: L'amore inganno della natura
فلسفة
1000
Italian
آرثور شوبنهاور
pdf Metafisica dell'amore sessuale: L'amore inganno della natura مجانا للكاتب آرثور شوبنهاور

مزيد من كتب فلسفة

La dolcezza dell'addio. Meditazioni felici sulla vita e la morte
La dolcezza dell'addio. Meditazioni felici sulla vita e la morte
883
Italian
ريتشارد هولواي
pdf La dolcezza dell'addio. Meditazioni felici sulla vita e la morte مجانا للكاتب ريتشارد هولواي
Interpretazione dei libri M-N della «Metafisica» di Aristotele
Interpretazione dei libri M-N della «Metafisica» di Aristotele
824
Italian
جوليا أنس
pdf Interpretazione dei libri M-N della «Metafisica» di Aristotele مجانا للكاتب جوليا أنس
Guida filosofica per tipi intelligenti
Guida filosofica per tipi intelligenti
1226
Italian
روجر سكرتون
pdf Guida filosofica per tipi intelligenti مجانا للكاتب روجر سكرتون
Essere conservatore
Essere conservatore
929
Italian
روجر سكرتون
pdf Essere conservatore مجانا للكاتب روجر سكرتون

إضافة تعليق

تسجيل الدخول مطلوب

يجب عليك تسجيل الدخول لإضافة تعليق.

تسجيل الدخول
لا توجد تعليقات حتي الآن.