تاريخ ابن خلدون ج 7

تاريخ ابن خلدون ج 7 PDF

Ansichten:

1345

Sprache:

Arabisch

Bewertung:

0

Abteilung:

Geschichte

Seitenzahl:

762

Größe der Datei:

17671808 MB

Buchqualität :

Gut

ein Buch herunterladen:

74

Benachrichtigung

Da die Website aktualisiert wird, wird der Download vorübergehend gestoppt, bis die Aktualisierung abgeschlossen ist [email protected]

Ibn Khaldun ist Abd al-Rahman Ibn Muhammad Ibn Khaldun Abu Zayd, Wali al-Din al-Hadrami al-Ishbili (1332 - 1406 n. Chr.), in Tunesien geboren und aufgewachsen und absolvierte die Zaytuna-Universität Maliki. Dann trat er von seiner Position zurück und wurde von Lehre und Klassifizierung abgeschnitten.Seine Werke gehörten zu den wichtigsten Quellen des globalen Denkens, von denen die berühmtesten das Buch der Lektionen und der Diwan des Anfängers und die Nachrichten über die Kenntnis der Tage sind der Araber, Perser, Berber und ihrer Zeitgenossen mit größter Autorität (Tarikh Ibn Khaldun). Ibn Khaldun ist ein nordafrikanischer Historiker tunesischer und andalusischer Herkunft. Nach seinem Abschluss an der Al-Zaytoonah-Universität lebte er in verschiedenen nordafrikanischen Städten, wo er nach Biskra, Granada, Bejaia, Tlemcen und Fez zog, und ging auch nach Ägypten, wo sein offensichtlicher Sultan Barquq ihn ehrte und den Maliki-Distrikt ernannte. und blieb dort fast ein Vierteljahrhundert (784-808 n.H.), wo er 1406 im Alter von 76 Jahren starb und in der Nähe von Bab al-Nasr im Norden Kairos begraben wurde und ein Vermächtnis hinterließ, das seines noch erweitert Einfluss bis heute Ibn Khaldun gilt als Begründer der modernen Soziologie, Historiker und Wirtschaftswissenschaftler.

Beschreibung des Buches

تاريخ ابن خلدون ج 7 pdf von abd elrahman khaldon

هذا كتاب قد ينقسم إلى ثلاثة أقسام يعد كل منها كتاباً منفرداً لو فصلت، هي: المقدمة، وكتاب التاريخ، وترجمة المؤلف.
أما المقدمة فلم يقدم أحد على مثالها ومنوالها، وكان السابق إلى فكرتها وموضوعاتها، حتى عد كتاباً أساساً في بابه، بل كل من جاء بعده عالة عليه فيه.
وقد ظهرت دراسات كثيرة في إظهار عبقرية العلامة ابن خلدون في مقدمته، ذاك أنه أنشأ علم الاجتماع والعمران، ونظر فيه وأبان عن إحاطته في علوم كثيرة، ويظهر عن عرضه وأسلوبه والأجزاء التي اختصها بالذكر مدى ما وصل إليه المؤلف من المعارف. ومهما قيل في مثل هذه المقدمة فالقلم يعجز عن الوصف، لا سيما أنه المبتدئ ولم يكن مقلداً لغيره فيما كتب إلا في أجزاء يسيرة لا تذكر من المقدمة. لذا يعد كتابه في بابه كالكتاب لسيبويه والقانون لابن سينا.
وأما كتابه في التاريخ فيستفاد منه جداً في تاريخ المغرب والبربر، لا سيما الفترة المتأخرة منها التي تعتمد عليه في النظر والتحليل والمشاهدة، وبقية كتابه فيما يتعلق بالحديث عن أهل المشرق فليس فيه ذاك العمق، ولا ذاك التحليل التاريخي، بل هو كغيره ناقل لتلك المعلومات، وقد خلا كتابه من العزو إلى المصادر التي نقل منها أثناء حديثه عنهم إلا قليلاً، وكان حديثه أقرب إلى السرد، ولم يبن فيه عمق في النقد أو النقض.
واعتمد في تاريخه على ما هو مكتوب عند من قبله ولم يظهر في إشارته عن التاريخ وتدوينه الذي ذكره في مقدمته لتاريخه، إذ التنظير للتاريخ عنده كان أقوى بكثير من كتابة التاريخ بنفسه.
وأما التعريف بابن خلدون، وهي الترجمة الذاتية، فهي ملحقة بهذا التاريخ، وطبعت مفردة أيضاً، وهو من القلائل القدماء الذين ترجموا لأنفسهم، ولم تكن تراجم غيره كترجمته. وقد قدم ابن خلدون في ترجمته كثيراً من الوثائق التاريخية في عصره وبعضاً من رسائل أصدقائه وخطبه ورسائله وأشعاره، ووصفاً للحالة الاجتماعية السائدة في عصره وبعضاً من تراجم أهل عصره... إلى غير ذلك مما يكسبه أهمية كبيرة وسبقاً في صورة هذه الترجمة الذاتية بهذا الأسلوب.
وأما تاريخ تأليف هذا الكتاب فقد كان في سنة (776) لما قصد تلمسان حيث كان أخوه يحيى في خدمة أميرها أبي حمو.
ولم يكن ابن خلدون يعزم أن يؤرخ تاريخاً عاماً، بل تخصص بتاريخ المغرب ابتداءً، وقد صرح بذلك في مقدمته لتاريخه فقال: "وأنا ذاكر في كتابي هذا ما أمكنني منه في هذا القطر المغربي إما تصريحاً وإما مندرجاً في أخباره وتلويحاً، لاختصاص قصدي في التأليف بالمغرب وأحوال أجياله وأممه وذكر ممالكه ودوله دون ما سواه من الأخبار، لعدم إطلاعي على أحوال الشرق وأممه، وأن الأخبار المتناقلة لا توفي كنه ما أريده منه.
إلا أنه لم يلتزم ذلك، فأورد كثيراً من أخبار المشرق، ولم تعد النقل، ولم يكن على إطلاع بها، وهذا مما انتقد عليه في تاريخه، وأثني على سائر ما كتب في المقدمة وتاريخ المغرب، بل كان مصدراً مهماً في ذلك.
ثم ارتحل ابن خلدون إلى تونس، فعاد إلى كتابه مراجعاً ومنقحاً ومهذباً بوجود الكتب الضرورية في إتمام كتابه وتوثيق بعض المعلومات التي كتب من الذاكرة على الظن. وقد استغرق هذا أيضاً منه سنين أربعة وذلك ما بين (780-784).
هذا الكتاب الحافل نتركه بين يدي القارئ ماتعاً به، مخدوماً مراجعاً مقدماً له مفهرساً، من باب تقريب المكتبة التاريخية.

Buchrezension

0

out of

5 stars

0

0

0

0

0

Book Quotes

Top rated
Latest
Quote
there are not any quotes

there are not any quotes

Mehr Bücher abd elrahman khaldon

مقدمة ابن خلدون ج 1
مقدمة ابن خلدون ج 1
Islamische Geschichte
1422
Arabic
abd elrahman khaldon
مقدمة ابن خلدون ج 1 pdf von abd elrahman khaldon
تاريخ ابن خلدون ج 2
تاريخ ابن خلدون ج 2
Islamische Geschichte
1219
Arabic
abd elrahman khaldon
تاريخ ابن خلدون ج 2 pdf von abd elrahman khaldon
تاريخ ابن خلدون ج 3
تاريخ ابن خلدون ج 3
Islamische Geschichte
1764
Arabic
abd elrahman khaldon
تاريخ ابن خلدون ج 3 pdf von abd elrahman khaldon
تاريخ ابن خلدون ج 4
تاريخ ابن خلدون ج 4
Islamische Geschichte
1163
Arabic
abd elrahman khaldon
تاريخ ابن خلدون ج 4 pdf von abd elrahman khaldon

Mehr Bücher Islamische Geschichte

الخلفاء الراشدين ج 3
الخلفاء الراشدين ج 3
1759
Arabic
Abu Fahr Mahmoud Muhammad Shaker
الخلفاء الراشدين ج 3 pdf von Abu Fahr Mahmoud Muhammad Shaker
الدولة الأموية والأحداث التي سبقتها ومهدت لها
الدولة الأموية والأحداث التي سبقتها ومهدت لها
2111
Arabic
youssef ish
الدولة الأموية والأحداث التي سبقتها ومهدت لها pdf von youssef ish
الدولة العباسية
الدولة العباسية
1678
Arabic
mohamed alkhodary
الدولة العباسية pdf von mohamed alkhodary
الفتوح الاسلامية عبر العصور
الفتوح الاسلامية عبر العصور
1364
Arabic
abdelaziz ibrahim alamary
الفتوح الاسلامية عبر العصور pdf von abdelaziz ibrahim alamary

Add Comment

Authentication required

You must log in to post a comment.

Log in
There are no comments yet.