مشكلة الثقافة PDF

Malik bin Nabi (1905-1973 n. Chr.) (entspricht 1323 n. H.-1393 n. Chr.) ist eine der herausragenden Persönlichkeiten des islamischen Denkens im 20. Jahrhundert, die vor der Notwendigkeit warnten, sich um die Probleme der Zivilisation zu kümmern.

Malik Bennabis Bemühungen um den Aufbau des modernen islamischen Denkens und um das Studium zivilisatorischer Probleme im Allgemeinen waren ausgezeichnet, sowohl in Bezug auf die Themen, die er behandelte, als auch in Bezug auf die Methoden, die er dabei anwandte.

Bennabi war der erste Forscher, der versuchte, die Dimensionen des Problems zu definieren, die Grundelemente der Reform zu identifizieren und sich von der Suche nach Symptomen zu distanzieren, und er war auch der erste, der eine spezifische Methode zur Untersuchung des muslimischen Problems anlegte die Grundlage der Psychologie, Soziologie und der Sunna der Geschichte.

مشكلة الثقافة pdf von Malik bin Nabi

يتناول هذا الكتاب مشكلة الثقافة في العالم الإسلامي، وعلاقتها بمشكلة الأفكار. ويبدأ الكتاب بمعنى الثقافة ومتى استخدمت في اللغة الغربية، ثم يحلل معنى الثقافة في الإطار النفسي والاجتماعي. ويتناول فكرة الثقافة وعلاقتها باللغة، وجذورها في تراثنا وفي اللغات الأوروبية. ثم ينتقل إلى علاقة الثقافة بعلم الاجتماع، ثم معنى الثقافة في ظل الأفكار الجديدة لعلم الاجتماع وعلم النفس والأجناس، ثم المدارس التي تناولت تفسير الثقافة (المدرسة الغربية، والمدرسة الماركسية)، ثم يتعرض إلى موازنة آراء هذه المدارس، ثم يتعرض إلى تصور آخر لمشكلة اللثقافة في الإطار العربي ويعطي تعريفاً آخر للثقافة. بعد ذلك ينتقل من محاولة إبراز العوامل المختلفة التي لها دور في تحديد ثقافة معينة، إلى تركيب لعناصر الثقافة في الإطار النفسي. وتحدث عن الشرط الجوهري في تركيب العناصر الثقافية؛ وهو الصلة الضرورية بين الفرد وعالم الأفكار والأشياء، والأشخاص والعناصر والظواهر الطبيعية. ثم يتحدث عن توجيه الثقافة ويتناول مشكلة الثقافة من الوجهة التربوية ثم توجيه الأفكار. ثم ينتقل إلى الحرفيَّة في الثقافة، ويتحدث عن معنى الثقافة في التاريخ، ومعنى الثقافة في التربية، ثم يتناول الحديث عن التوجيه الأخلاقي من الناحية الاجتماعية، ثم التوجيه الجمالي وأثر الجمال في الروح الاجتماعية. ثم يتحدث عن المنطق العملي؛ أي كيفية ارتباط العمل بوسائله ومقاصده، ثم يتحدث عن التوجيه الفني أو الصناعة وما يتعلق بها من المهن والقدرات والقيمة الاجتماعية لها. ثم ينتقل إلى الأزمة الثقافية وكيف تنشأ هذه الأزمة في غياب الجو الثقافي وتعذر تركيب العناصر الثقافية، ثم يتحدث عن التعايش بين الثقافات، وكيف يتم في رقعة جغرافية معينة كمحور طنجة - جاكرتا، ثم الثقافة في اتجاه العالمية، وما هو ضد الثقافة. ثم خاتمة الكتاب.