الحصاد الفلسفي للقرن العشرين : وبحوث فلسفية أخرى PDF

Atiyat Abu Al-Saud: Professor für moderne und zeitgenössische Philosophie an der Philosophischen Fakultät der Helwan University und Ehefrau des großen Denkers Abdel Ghaffar Makkawi. „Atiyat Abu Al-Saud“ wurde 1951 in Kairo geboren und schloss ihr Studium an der Philosophischen Fakultät der Philosophischen Fakultät mit einem Master in zeitgenössischer Philosophie und einem Doktortitel in moderner Philosophie an der Universität Kairo ab. Bisher lehrt sie moderne und zeitgenössische Philosophie an der Helwan University und hat viele Bücher veröffentlicht, wie zum Beispiel: „The Philosophy of History for Vico“, „Hope and Utopia in the Philosophy of Ernst Bloch“ und „The Philosophical Harvest of the Twentieth Jahrhundert". Darüber hinaus interessierte sie sich für das Erbe ihres Mannes, Dr. Abdel Ghaffar Makkawi. Wo es daran arbeitet, seine Schriften neu zu veröffentlichen, den Rest seiner privaten Nachlässe und unveröffentlichten Werke zu sammeln und zu veröffentlichen; Dort sammelte und ordnete sie seine bisher unveröffentlichte Geschichtensammlung „Bleiacho Tears“ und bereitete sie für die Veröffentlichung vor.

الحصاد الفلسفي للقرن العشرين : وبحوث فلسفية أخرى pdf von Attiyat Abu Al-Saud

«ويشارك ماركوز كلًّا من هوركهيمر وأدورنو الرأي في أن العقل لا هو مطلق ولا هو ثابت، بل هو نسبي متغير ينتمي إلى اللحظة التاريخية، وأن التطور التاريخي والواقع المتغير قدَّمَا عقلانية تحولت إلى لا عقلانية.» مَثَّل القرن العشرين ذروة العطاء الفلسفي؛ إذ أفرزَت أحداثه المتناقضة العديد من المدارس الفلسفية التي سعت كلٌّ منها لوضع حلولٍ فلسفية لمشكلاته؛ فحاولت من خلال رؤيتها وضع تَصوُّر لكيفية الخروج من المأزق التاريخي. ولعل من أهم التيارات الفلسفية في القرن الماضي مدرسة «فلسفة الحياة» التي يُعَد «برجسون» أحد أبرز أقطابها، وكذلك «البراجماتية» التي اتخذت من القيمة والمنفعة معيارًا للنجاح. أما «الفلسفة التحليلية» فهي ثورة الفكر الفلسفي في هذا القرن باتباعها منهج التحليل اللغوي. بينما اتبعَت المدرسة «المنطقية» التحليل المنطقي للمعرفة لشرحها وربطها بالنتائج. فيما أثْرَت نتائجُ الحرب العالمية الثانية الفلسفةَ «الوجودية» التي استفادت كثيرًا من المنهج الفيمنومينولوجي؛ فكانت أكثر الفلسفات شهرةً في القرن العشرين. ومن الموضوعات المثارة في هذا القرن رؤية الفلاسفة للعقل النقدي والفعل التواصُلي والوعي التاريخي، وغيرها من القضايا الفلسفية التي أثَّرَت وتأثَّرَت بالقرن العشرين، ولا تزال آثارها باقيةً في القرن الحادي والعشرين.