The Protestant Ethic and the Spirit of Capitalism and Other Writings Buch als PDF-Download

Maximilian Karl Emil Weber (21. April 1864 - 14. Juni 1920) war ein deutscher Nationalökonom und Politikwissenschaftler, einer der Begründer der modernen Soziologie und des Studiums der öffentlichen Verwaltung in staatlichen Institutionen, der die Definition der Bürokratie entwickelte, und sein bekanntestes Werk ist das Buch The Protestant Ethics and the Spirit of Capitalism as Dies ist sein wichtigstes Gründungswerk zur Religionssoziologie, in dem er darauf hinwies, dass Religion ein nicht ausschließlicher Faktor in der Entwicklung der Kultur in westlichen und östlichen Gesellschaften ist , und in seinem berühmten Werk „Politik als Beruf“ definierte er den Staat: als die Entität, die den legitimen Gebrauch der Naturgewalt monopolisiert, und diese Definition wurde zum Dreh- und Angelpunkt in der Studienpolitik. Weber hat alle Religionen studiert und war der Meinung, dass die protestantische Moral eine Idealmoral ist, aus der er das Idealmodell der Bürokratie ableitet, und mein Vater zeichnet sich durch Rationalität und Rationalität aus, aber ihre Anwendung in der Realität ist schwierig, und wenn sie in der Organisation angewendet wird , würde es die höchsten Ebenen der Rationalität erreichen.

The Protestant Ethic and the Spirit of Capitalism and Other Writings Buch pdf lesen und herunterladen von Max Weber

يتناول العالم الألماني ماكس فيبر، أحد مؤسسي علم الاجتماع، كيفية اختلاف الطبقات الاجتماعية في المجتمعات بسبب اختلاف وتعدد الطوائف الدينية فيها. يوضح فيبر أن مثل هذه البلاد المتعددة الطوائف فإن أصحاب الثروات والنفوذ ورجال الأعمال هم الغالبب من الطائفة البروتستانية. يعزى هذا الاختلاف إلى عدة أسباب، لكن فيبر يجد توضيح ماهية عناصر هذه الديانات هو البداية لمعرفة تلك الأسباب. تتسم البروتستانية بأنها تهتم بمباهج الحياة، وترى أن على الفرد أن يعيش باستمتاع وإثارة ومجازفة، على عكس ما تتسم به الكاثوليكية كونها في رأي فيبر أكثر"انفصالاً عن العالم" وأنها تعطي لا مبالاة كبيرة إزاء ثروات العالم. وهنا يكمن التعارض بين الطائفتين، لكن مع استثناء الكاثوليك الفرنسيين الذين هم أقرب إلى الكالفينية فيما يخص الحياة الدنيوية. يتطرق فيبر إلى الكالفينية كمعتقد خيضت باسمه معارك سياسية وثقافية كبيرة في بلدان متطورة، وتتعدد مذاهب الكالفينية ويظهر أكثرها أهمية "مذهب الجبرية" والذي تتوضح معالمه في اعتراف وست منستر الذي يعود لعام 1647 في هذه النقاط: إن الله قدر للبعض العيش حياة أبدية باصطفائه لهم، ولآخرين بموت أبدي وذلك وفقاً لأمره وإظهاراً لمجده. يوجه الله الذين في قلوبهم الخير إلى طريق الخير. إن الوقوع في الخطيئة هو فقدان للرغبة بأي اتصال روحي وبالتالي الحرمان من طريق الهداية. حرم الله الأشرار من رحمته ومن نعمه على هذه الأرض وهم يصبحون بذلك عرضة للخطيئة وارتكاب المعاصي. تؤكد الكالفينية أن أعمال الإنسان أي خيرها أو شرها هو ما يحدد مصيره، هذا يعني أن أوامر الله المطلقة قابلة للتعديل بتغير أعمال البشر وهذا هنا غير مقبول بتاتاً. إن هذه المعتقدات التي عاشها الكثيرون بكل لاإنسانيتها هذه جعلتهم يعيشون وهم يعلمون مصيرهم الذي ينتظرهم في الآخرة، غير قادرين على أن يغيروا منه شيئأ حتى بتدخل الكنيسة؛ فأصبح إلغاء الخلاص على يد الكنيسة فارق جذري مع الكاثوليكية.