بابا سارتر pdf

El escritor iraquí Ali Badr nació en Bagdad / Karada oriental en 1964. Licenciatura en literatura francesa 1985. Entre 1985 y 1991 realizó el servicio militar, la mitad del cual se dedicó a la guerra Irán-Irak. Posteriormente, ingresó a cursos especializados en verificación y reparación de manuscritos en la Casa Nacional de Manuscritos en Bagdad en 1992. Intentó completar sus estudios universitarios en Bagdad en 1996 escribiendo una tesis sobre Roland Barthes, pero fue despedido de la universidad por motivos políticos antes de la discusión. De sus traducciones: “Pierre Jorda: A Journey to the East” (Damasco 1999) “Salah Stetia: Violin of the Elements”, poesía (Baghdad 2000) Ali Badr puede ser considerado el mejor novelista iraquí que apareció a pesar del estado de sitio cultural en Durante los últimos diez años, Badr supo vencer las tentaciones de la dura y enfermiza realidad iraquí de los años noventa del siglo pasado, pero logró de manera notable lidiar con la decadencia en que se encontraba la literatura iraquí debido a los acontecimientos políticos y guerras que atravesó Irak.Sus novelas causaron una gran sorpresa en el medio cultural iraquí y árabe, porque adoptaron el modelo de la novela histórica.Sin caer en la deslumbrante imitación de la realidad o la historia, abordó con audacia la cultura iraquí próspera o decadente. períodos, pero constituyó un punto de inflexión en la historia moderna de Irak.

بابا سارتر pdf por Ali Badr

"هذه هي الطبعة العاشرة لرواية بابا سارتر التي عدّها النقاد فاصلة تاريخية في الرواية العربية. فقد لاقت نجاحاً كبيراً عند صدورها، حازت على العديد من الجوائز وترجمت إلى العديد من اللغات العالمية. وقد وصفتها صحيفة النيويورك تايمز الأميركية: الرواية الساخرة والكاشفة لعالم كامل من الثقافة. ووصفتها صحيفة الليبراسيون الفرنسية بأنها من أجمل ما ترجم من الأدب العربي للثقافة الفرنسية. يبدأ الراوي برسم التفاصيل الدقيقة لحياة عبد الرحمن، فيلسوف مدينة الصدرية «العراقية»، الذي كان يعيش حياة الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر إلى حد التطابق، فهو يشبهه في كل شيء، تسريحة شعره، نظارته، ملابسه، وكان يتمنى لو كان الوجود عادلاً ومتساوياً وأخلاقياً، حتى يكون أعور ليتشابه مع عور سارتر. وهذا النقص كان يترك لديه شعوراً قاسياً حين كان يعيش في باريس عاصمة الوجودية، يُحضر لدراسة الدكتوراه في الفلسفة الوجودية في جامعة السوربون أواخر الخمسينات. ولئن فشل في دراسته وترك العلم لأهله فقد عاد بزوجة شقراء فرنسية على عادة العراقيين (فإن لم يكن بالعلم فبمصاهرة أهل العلم على الأقل)، كما قال نوري السعيد يوماً. عاد عبد الرحمن من باريس إلى بغداد، أوائل الستينات، عودة أبدية، مع زوجته الفرنسية، معللاً النفس بحياة فلسفية دون شهادة في الفلسفة، فاستقبله المثقفون بعاصفة من التصفيق والتشجيع، فأطلق عبارته الشهيرة (ما معنى الشهادة في عالم لا معنى له). ابتداء من هذه اللحظة يتابع الكاتب رصد حياة الشارع الثقافي في بغداد وبيروت ودمشق وانتشار الوجودية بين المثقفين العرب. رواية ساخرة عن المثاقفة مع الغرب، رجال ونساء غريبو الأطوار، عاهرات مثقفات، برجوازيون ثوار، سياسيون دجالون، مغامرون وعسكر يصنعون الحياة في بغداد حيث الحانات والمقاهي والأقبية والأوتيلات. رواية من روايات ما بعد الحداثة، خليط من الأتوفكشن والسرد الموضوعي واللغة المنفلتة.