خيانة زوجة pdf

Alberto Moravia, scrittore italiano, è nato a Roma nel 1907 ed è morto il 26 settembre 1990 nella città di Roma, dove ha vissuto gran parte della sua vita. Considerato uno dei più famosi scrittori italiani del Novecento, scrive in italiano e parla inglese e francese, è nato in una ricca famiglia borghese. Suo padre ebreo, Carlo, era pittore e ingegnere, e sua madre cattolica, Teresa Legiana. Alberto non terminò gli studi perché contrasse la tubercolosi, che lo tenne a letto per cinque anni, che gli fece amare la lettura. Nel 1929 Moravian scrisse il suo primo libro, Gli Indifferenti, e poi iniziò la sua carriera di scrittore nella rivista 900, dove scrisse i suoi primi racconti.Le opere letterarie morave si distinguevano per brillantezza e realismo, mentre penetravano nelle profondità del anima umana Moravia ha attaccato la corruzione morale in Italia. La maggior parte delle sue opere sono state tradotte in diverse lingue internazionali e molti dei suoi romanzi sono stati trasformati in film.

خيانة زوجة pdf da Alberto Moravia

اذا يوجد رواية قد ملأتني اشمئزازاً وقهراً وتصبّراً حتى انهائها فهي رواية خيانة زوجة للكاتب الإيطالي البرتو مورافيا، تفاصيلها الدقيقة، وتباطئ ردود فعل بطلة الرواية جيما يصيبُك بالبرود القاتل. صحيح ان هذا يحسب لقدرة الراوي على التحكم في أحاسيسك باتجاه الغضب من برود جيما، وصمت جيما، وطيبة جيما، مقابل تعنت الفيرا، المرأة التي عرفت اسرار جيما وفضيحة جيما، لتربطها مثل الكلب في يدها. وجيما التي كادت ان تخسر اعظم زوج نالته والتي كانت تستنقصه في بادئ حياتها الزوجية، هذا الزوج والدكتور بالجامعة هو المنقذ بصبره وعدم تطليقها وتجريعها الألم ألمين عندما فضحتها الفيرا بخيانتهاا، تلك الخيانة التي تم تجريرها جراً إليها بواسطة الفيرا وفيتوني الشاب المخادع وعاشق اللهو والغمار والفتيات. هذا التصبّر من زوجها يحسب لكاتب الرواية الذي جعلك تغضب في نواحي عدة من قبل نهاية الرواية، تغضب من البرود الممل الذي عاشته صامتةً جيما تتلاعب بها المرأة الرومانية الفيرا التي تمتلك كل صفات الوقاحة والحقارة. عموماً، هي قصة فتاة عاشت مع جدتها في بيت ريفي باحدى الارياف الجبلية بايطاليا، ويوجد عند الطرف الآخر من الجبل فيلا راقية، وكانت امها قبل وفاتها تبقيها بهذه الفيلا في كل صيف، وبعد وفاتها صار يأتي فيتوني السائق ليوصلها للفيلة، وفيتوني هو الذي سيغتال عذريتها عندما سيلتقيها في روما اثناء انتقالها مع زوجها حيث يدرِّس بالجامعة هناك. قبل هذا الاغتيال، سيقع ابن صاحب الفيلا في حب وهيام جيما، وسيتبادلان رسائل الصداقة ثم الحب والعشق، وعندما اعلن الابن أبيه عن رغبته الزواج من جيما، رفض رفضاً قاطعا، وقد ارسل الأب رسالة الرفض الى جدة جيما، والتي قالته بعد مقدمات الى جيما، في بادئ الأمر انفجرت جيما متهمةً اياهم بانهم لا يريدون الزواج من فتاة ريفية فقيرة، ولكن عندما اخبرتها جدتها باستحالة الزواج لسبب ان صاحب الفيلا هو اباها الذي لم يتزوج امها اقتنعت بان حبها كان لأخيها وليس معشوقها وزوجها المحتمل!