الساقطة

الساقطة roman pdf indir

Yazar:

Haifa Bitar

Görüntüleme:

633

Dil:

Arapça

Değerlendirme:

0

Departman:

Edebiyat

Sayfa sayısı:

143

Bölüm:

kısa hikayeler

dosya boyutu:

9840766 MB

kitap kalitesi :

İyi

Kitap indir:

59

Bildiri

Sitenin güncellenmesi nedeniyle, güncelleme tamamlanana kadar indirme işlemi geçici olarak durdurulacaktır. [email protected]

Dr.. Hayfa Basil Bitar, Suriyeli yazar ve romancı. Oftalmoloji ve cerrahi uzmanı olarak çalışmakta olup, Lazkiye Devlet Hastanesi ve özel kliniğinde çalışmaktadır. Doktor 1960 yılında Lazkiye şehrinde doğdu. Aynı zamanda Suriye Hikâye ve Roman Derneği üyesidir. Verimli bir anlatı ve kurgu üretimi var. Eserleri: Güller Asla Ölmeyecek (hikayeler) 1992 Göçmen Hikâyeleri (hikayeler) 1993 Bedenin Gürültüsü (hikayeler) 1993 Gün Batımı ve Yazma (hikayeler) 1994 Mutlak Günlükler (roman) 1994 Abbasi Mahzeni (roman) 1995 Bir kaldırımın düşünceleri cafe (hikayeler) 1995 Uzay bir kafes gibidir (hikayeler) 1995 Küçük Sevinçler, Son Sevinçler (roman) 1996 Yaşayan Aslanların Gölgesi (hikayeler) 1997 Bir Kuğu'nun Ölümü (hikayeler) 1997 Yalnız Kanatlı Kartal (roman) 1998 İki -hikaye Kadın (roman) 1999 Düşmüş (hikayeler) 2000 Yüzsüz İkon (roman) 2000 Bu Devrin Kadını (roman) 2006 Şaşkın Kapılar (roman) 2007 Karşılaştırmalar (hikayeler) 1996 Aşk Parfümleri (hikayeler) seni sevmek için tek yürek yaşamak (hikaye) Aşk (roman) 2007

Kitabın Tanımı

الساقطة roman pdf oku ve indir Haifa Bitar

في هذا الكتاب تقصّ علينا د. "هيفاء بيطار" قصصاً من واقع الحياة، عنونتها بـ "الساقطة" تطرح في ثناياها قضايا متعددة، نسجت منها قراءتها النقدية – الاجتماعية إلى أولويات حياتنا وأهدافنا. وكعادتها في كل ما تكتب، يشعر القارئ معها وكأنه جزءاً من حكايات هؤلاء المظلومين أو المهمشين، ففي كل حكاية تشعر وكأن هذه الشخصية تعرفها، قد تكون جاراً، أو صديقاً، أو امرأة ذات قربى، تلاحق الروائية شخصيات قصصها فتشبكهم في نسيج درامي – إنساني. وبقدر ما يصور واقعيتها، بقدر ما يسمو بها إلى عالم ترتحل معه لتتأمل ذاتها لتولد مرة أخرى ولادة جديدة نتعرف إليها في شخصية "وجيه" مثلاً في قصتها الرائعة "تحقيق الذات" وهي إحدى قصص هذه المجموعة. حيث يكتشف هذا الرجل ذاته بعد ثلاثون عاماً من القهر والذل "عاد يغرق بالكلمات التي أججت قلبه وعقله، معاً، أحس أن لهذه الكلمات مفعول المخلص، وأنها قادرة بضربة سحر أن تخلق من أعماق يأسه قوة مجهولة يتحدى بها مظاهر القهر واللاإنسانية كلها حوله". ففي هذه الحكاية، لفتة هامة من الكاتبة إلى مسؤوليتنا أفراداً ومجتمعات معاً في تخطي عقبة الخوف ورهاب المجتمع الذي يفرض على الإنسان منذ طفولته، نقرأ كلمات وجيه محاوراً ذاته: "مكتشفاً متعة أن يعبّر الإنسان عن ذاته، لكنه لم يستطع أن يغفو طوال الليل، شاعراً أنه يحس بالجحيم والنعيم معاً مجتمعين في روحه، ياه كم ارتكب أخطاء بحق نفسه، بدت له حياته منذ طفولته وحتى خريف عمره سلسلة من الأخطاء يسودها الخوف ويبطنها القمع، منذ طفولته حُرِم من التعبير عن آرائه ومشاعره بصدقٍ وحريةٍ، كان يخاف من أبيه المستبد، وتعود مع الزمن ابتلاع الكلمات التي تعبر عن عفويته ابتلاع الإهانات أيضاً". أما في قصة "الساقطة" نقرأ صورة المرأة التي تضحي، تبدأ قصتها في العاشرة وتنتهي في خريف العمر في الثالثة والخمسين، قدرها أن تعطي، وقدر غيرها أن يأخذ "عاشت عمرها على إنكار الذات، وآمنت أنها تحب أن تكون الحائط المتين الذي تستند إليه الأسرة..." أنستها الأيام والسنون أنها أنثى "كانت في أوقات متباعدة تتساءل ما هو الرجل؟ فتحس بشوق غامض مبهم، ماتت حاجتها لنصفها الآخر مع تعاقب الأيام، أليس الزمن مقبرة للشهوات؟" وعندما دق الحب بابها اتهمت بأنها ساقطة: "وكانت تسأل روحها بألم: لماذا نبذني الناس، لأنني أحببت؟ ترى ألا يحق لقلبي أن يخفق؟..." ولكنها ما لبثت أن لملمت ذاتها المبعثرة هاربة من ذلك الزقاق تتذكر وجه أبيها "الأقرب إلى روحها، أمكنها أن تحس في رقاده وفي إغماض عينيه أنه يباركها ويشجعها على عيش ثورة الحب الذي لا قيمة للحياة من دونه". وهنا تعكس الروائية ظاهرة تأخر سن الزواج في مجتمعاتنا العربية التي قد تؤدي في أحايين كثيرة إلى عدم تفهم الأهل والمجتمع لهذه المشكلة؛ وأهمية احترام المرأة وعدم مناداتها بالساقطة وإنما البحث عن حلول وأن نرتقي بأفكارنا وأفعالنا عن هذه النظرة التي تدمر فيها شخصية المرأة، والنظر إليها بنظرة أكثر احتراماً وإنسانية؛ هي حكاية تنطوي على دفاع شجاع عن حق المرأة في صون حياتها وإنسانيتها والذي هو منحة إلهية مقدسة منحها إياها الله قبل البشر. يضم هذا الكتاب بين دفتيه أربعة عشر قصة عكست صوراً متعددة لواقع الحال الذي ترزح تحت وطأته الأسرة العربية وهي قصص راهنة شديدة الحساسية ومثيرة للقلق في آن معاً، إنها صرخة تخترق النفوس الضعيفة، لتوقد أديبتنا الأمل بداخلها، تتخطى معهم الصعاب خطوة خطوة، فتثبت لنا في كل مرة وفي كل رواية أن النجاح في الحياة أمراً ليس بمستحيل، فالخاسر ليس الذي يصل متأخراً وإنما من بقي متفرجاً.

Kitap incelemesi

0

out of

5 stars

0

0

0

0

0

Book Quotes

Top rated
Latest
Quote
there are not any quotes

there are not any quotes

Daha fazla kitap Haifa Bitar

يوميات مطلقة
يوميات مطلقة
edebi romanlar
792
Arabic
Haifa Bitar
يوميات مطلقة kitap pdf oku ve indir Haifa Bitar
كومبارس
كومبارس
kısa hikayeler
641
Arabic
Haifa Bitar
كومبارس kitap pdf oku ve indir Haifa Bitar
قبو العباسيين
قبو العباسيين
edebi romanlar
681
Arabic
Haifa Bitar
قبو العباسيين kitap pdf oku ve indir Haifa Bitar
مرآة الروح
مرآة الروح
kısa hikayeler
595
Arabic
Haifa Bitar
مرآة الروح kitap pdf oku ve indir Haifa Bitar

Daha fazla kitap kısa hikayeler

الشيطان يعظ
الشيطان يعظ
1378
Arabic
Naguib Mahfouz
الشيطان يعظ kitap pdf oku ve indir Naguib Mahfouz
القرار الاخير
القرار الاخير
1645
Arabic
Naguib Mahfouz
القرار الاخير kitap pdf oku ve indir Naguib Mahfouz
خمارة القط الأسود
خمارة القط الأسود
1248
Arabic
Naguib Mahfouz
خمارة القط الأسود kitap pdf oku ve indir Naguib Mahfouz
رأيت فيما يرى النائم
رأيت فيما يرى النائم
1376
Arabic
Naguib Mahfouz
رأيت فيما يرى النائم kitap pdf oku ve indir Naguib Mahfouz

Add Comment

Authentication required

You must log in to post a comment.

Log in
There are no comments yet.