الإيديولوجية الألمانية Kitap pdf indir

Karl Heinrich Marx bir Alman filozof, ekonomist, sosyolog, tarihçi, gazeteci ve devrimci sosyalistti (5 Mayıs 1818 - 14 Mart 1883). Onun fikirleri sosyolojinin kuruluşunda ve sosyalist hareketlerin gelişmesinde önemli bir rol oynadı. Marx, tarihin en büyük ekonomistlerinden biri olarak kabul edildi. Yaşamı boyunca, en önemlileri Komünist Parti Manifestosu (1848) ve Das Kapital (1867-1894) olan birkaç kitap yayınladı. Prusya Rheinland'daki Trier'de varlıklı bir orta sınıf ailede dünyaya gelen Marx, Bonn Üniversitesi'nde ve Berlin Üniversitesi'nde okudu ve burada Genç Hegelcilerin felsefi fikirleriyle ilgilenmeye başladı. MS 1836'da Jenny von Westphalen ile ilişkilendirildi ve eğitiminden sonra MS 1843'te onunla evlendi. Köln'de radikal bir gazete için yazılar yazdı ve diyalektik materyalizm teorisini geliştirmeye başladı.1843'te Paris'e taşındıktan sonra diğer radikal gazeteler için yazmaya başladı.

الإيديولوجية الألمانية kitap pdf oku ve indir Karl Marx

إن ماركس وإنجلز ينشدان في الأيديولوجية الألمانية دراسة الإنسان الفعلي، الإنسان الحي، الإنسان في التاريخ. وإنهما ليؤكدان بلا كلل على فعالية الإنسان العملية، الثورية، التي سوف تغير الإنسان نفسه من جراء تغيير الشروط الاجتماعية التي يحيا فيها. إن وجود البشر الاجتماعي هو الذي يقرر وعيهم الاجتماعي. ولذا فإن الواجب يدعونا لأن نبدأ بدراسة الواقع الاجتماعي الحسي، دراسة "العلاقات التجريبية"، لأن هذه العلاقات هي التي تفسر تصوراتنا وأفكارنا، وليس العكس كما يحسب الأيديولوجيون الذين "تصبح الفكرة المجردة عندهم القوة المحركة للتاريخ.. بحيث يرتد التاريخ إلى تاريخ الفلسفة"، أو إلى "مجرد عملية تطور الوعي". وكونهما يرفضان هذا التصور، فإن ماركس وإنجلز يرسمان الخطوط الكبرى لتصور جديد للتاريخ. إنهما "يهبطان من السماء إلى الأرض"، وينطلقان في دراسة تاريخ البشر، ويستخلصان الفكرة الخصبة القائلة إنّ المحرك الفعلي للتاريخ هو، من دون الفكر، إنتاج الحاجات الإنسانية. إن جميع الثورات وما آلت إليه من عواقب تحددها شروط وجود الناس وحاجاتهم المادية. ومن هنا فإن العمل، العمل المنتج، وأشكال تقسيمه هي التي تشكل "مسرح التاريخ الحقيقي". ولما كانت حاجات البشر تتغير باستمرار، وتتطور، وتتعدد، وتختلف من عصر إلى عصر، فإن هذه التبدلات هي التي تقوم في أصل التحولات الاجتماعية. ولذا كانت بنية المجتمع وقفاً على نمط الإنتاج القائم تاريخياً، وأن كل نمط للإنتاج ينطوي على نمط معين للتعاون، وبالتالي على شكل معين للعلاقات الاجتماعية. وعلى العموم، فإن نمط الإنتاج مرتبط بطبيعة القوى الإنتاجية التي كوّنها وطورها التاريخ السابق للجنس البشري.