جسر إلى الأبد

جسر إلى الأبد pdf

作者:

加桑坎法尼

意见:

883

语:

阿拉伯

评分:

0

部门:

文学

页数:

82

部分:

一场戏

文件大小:

953511 MB

书籍质量 :

好的

下载一本书:

53

通知

由于网站正在更新,下载将暂时停止,直至更新完成 [email protected]

Ghassan Kanafani:是巴勒斯坦小说家、讲故事的人和记者 Ghassan Kanafani 被认为是二十世纪最著名的阿拉伯作家和记者之一。他的文学作品是植根于阿拉伯和巴勒斯坦文化深处的小说和短篇小说。他于公元 1936 年 4 月 9 日出生在巴勒斯坦北部的阿克雷,并一直住在雅法直到 1948 年 5 月,当时他被迫与家人逃往黎巴嫩,然后逃往叙利亚。他在大马士革生活和工作,然后从 1960 年起在科威特和贝鲁特生活和工作。1972 年 7 月,他与侄女拉米斯在贝鲁特死于以色列特工手中的汽车炸弹爆炸。直到他早逝之日,加桑·卡纳法​​尼(Ghassan Kanafani)出版了十八本书。他写了数百篇关于文化、政治和巴勒斯坦人民斗争的文章。在他被暗杀后,他的所有作品都以阿拉伯文重新出版,分几个版本。他的长篇小说、短篇小说、戏剧和文章被收集并出版了四卷。加桑的大部分文学作品已被翻译成十七种语言并在 20 多个国家出版,其中一些被导演在几个阿拉伯和外国的戏剧和广播节目中。他的两部小说改编成电影。他写于 1956 年至 1972 年之间的文学作品在今天仍然具有越来越重要的意义。尽管加桑的小说、短篇小说和其他大部分文学作品都是在巴勒斯坦及其人民事业的背景下创作的,但他独特的文学才华赋予了它们普遍的吸引力。他主要写巴勒斯坦解放问题,他是政治局成员和解放巴勒斯坦人民阵线的发言人。 1948 年,他和他的家人被迫离开,所以他住在黎巴嫩,然后是叙利亚。 1952年在大马士革完成中学学业,获得叙利亚学士学位,同年考入大马士革大学阿拉伯文学系,第二年年底辍学,加入阿拉伯民族主义运动,乔治·哈巴什在 1953 年相遇时加入。他去了科威特,在那里他从事小学教学工作,然后搬到贝鲁特,在以运动的名义发音的 Al-Hurriya 杂志(1961 年)工作,负责1967 年解放巴勒斯坦人民阵线成立时,他创办了一本名为《目标》的杂志,并由加桑担任主编。他还成为人民阵线的官方发言人为了巴勒斯坦的解放。他娶了一个丹麦女人(安),并育有两个儿子,法耶兹和莱拉。他很早就被诊断出患有糖尿病,在他殉道之后,该杂志的主编巴萨姆·阿布·谢里夫(Bassam Abu Sharif)用一首在七十年代成名的诗来感叹他的朋友巴勒斯坦诗人(Izz al-Din al-Manasra)题为(接受任何流放的哀悼)。在他的书中:我们没有死亡之床第 12 号的世界 - 贝鲁特,1961 年。短篇小说。悲伤的橘子之地——贝鲁特,1963 年。短篇小说。阳光下的男人——贝鲁特,1963 年。一本小说。电影《被骗》的故事。 Umm Saad - 贝鲁特,1969 年。一部小说。返回海法 - 贝鲁特,1970 年。一部小说。 The Other Thing - 1980 年在贝鲁特殉道后发行。短篇小说。 Al-Ashiq, Al-Amma wa Al-Atrash, Barquq Nisan 5(不完整的小说发表在他的全集卷中)Al-Qandil Al-Saghir - 贝鲁特。帽子和先知。一出戏。被盗衬衫和其他故事。短篇小说。永远的桥梁。一出戏。

书的描述

جسر إلى الأبد pdf 加桑坎法尼

مسرحية جسر إلى الأبد – غسان كنفاني تبدو لك من الوهلة الاولي انها تتدور حول الوهم ولكنها لم تكن تتحدث إلا عن الحقيقة .. حقيقة واقع مرير لم يتغير بمرور الوقت فيختال احلام وحياة ابنائه ويدفع بهم اما الى الجنون او الى تمني الموت من اجل التخلص منه .. فارس ليس سوى انت او اخيك او صديقك الذي يتمني ان يهرب من ذلك الواقع اما من اجل البحث عن حياة افضل او البحث عن لقمة عيش يستطيع بها ان يطعم امه العجوز العاجزة فلا يدرك انه بذلك يقتلها بابتعاده عنها فيعيش طيلة حياته بذنب قتلها وينتظر حكم الله العادل فيه .قد تبدو لك انها بعيدة كل البعد عن القضية الفلسطنية التى كرس غسان قلمه من اجل الكتابة عنها ولكنها ليست ببعيدة عن واقع عربي مؤسف قاتم السواد ولا يوجد لمحة ضوء ولو صغيره تستطيع ان تبدد ذلك السواد والظلام .كان لابد أن ابدأ القراءة في العام الجديد بعملٍ لغسان كنفاني .. وكالعادة بعد أي غياب قصير تجذبني رغبة شديدة نحو عالم غسان بكل ما فيه ، بثورته وحزنه ، بغضبه وألمه .. بكل شئ، يشاء الله أن تقع هذه المسرحية "الفلسفية " في يدي .. والحق أنّي نادراً ما أقف عاجزاً عن كتابة تعليق على أي عمل لغسان لكن هذا العمل حقاً غريب ! كانت تجربتي الأولى لأعمال غسان المسرحية هي مسرحية (الباب) .. ولم تكن أقل غرابة من هذه المسرحية .. شعرت فيها لأول مرة برعب السؤال ، ووجدت فيها غسان آخر غير الذي أعتدنا منه الحديث عن الوطن وعن الأرض وعن الثورة والألم .. ! يقول غسان كنفاني في مسرحية الباب : “الموت! إنه الاختيار الحقيقي الباقي لنا جميعاً،أنت لا تستطيع أن تختار الحياة لأنها معطاة لك أصلاً..والمعطى لا اختيار فيه ..اختيار الموت هو الاختيار الحقيقي، أن تختاره في الوقت المناسب قبل أن يُفرض عليك في الوقت غير المناسب.. قبل أن تُدفع إليه بسبب من الأسباب التي لا تستطيع أن تختارها كالمرض أو الهزيمة أو الخوف أو الفقر، إنه المكان الوحيد الباقي للحرية الوحيدة والأخيرة والحقيقية!” عندما يصبح الموت رفيقاً للعقل .. لا يفارقه .. ولا يبتعد عنه . وعندما يصبح الوهم وجهاً آخر للموت أو قل رسولاً للموت ، ياتي كل يومٍ لتأكيد ميعاد العقاب ، ولحظة الرحيل عن الدنيا ، يأتي يدق الباب ويضحك ، يدق ويأكد بان ساعة الموت قد اقتربت .. ثم يرحل ، ثم يأتي مرة أخرى ليخبرهم بأن الموت ماضٍ في طريقه إليهم .. ثم يرحل .. وهكذا إلى أن يصبح الوهم في حد ذاته أشد وأصعب من الموت يتلاعب بنفسياتهم و أرواحهم الضعيفة ، كأنه يتلذذ برؤية هذه الوجوه التائهة ، وهذه العقول الشاردة ..هل يمكن أن يصبح الشخص أسير أوهامه ، تتغير نظرته إلى الحياة بكل ما فيها ، ويصبح غريباً عن هذا العالم ، منبوذاً من الجميع ، لا يصدقه أحد .. ولا ينتظر غير هذا الشبح المجهول الذي يسمى الموت ! فارس ذاك الفتى المجهول الغريب .. قتل أمه ، أو ربما يظن أنه قتلها غارق في الوهم والتفكير .. هو اخطأ عندما ترك أمه العجوز وحيدة وسافر .. فماتت لهذا السبب ، إذن هو قاتل .. ينتظر كل ليلة هذا الشبح المجهول الذي يأتي إليه ليخبره بساعة موته يوم الثلاثاء عقاباً على هذا الخطأ .. كل ليلة يأتي صوته مع صوت زمجرة الرعود وغضب الرياح .. فيزرع في قلبه الخوف كل مرة ! ،قذف به القدر لتصطدم به سيارة لفتاة تُدعى رجاء .. وكانت لها من أسمها نصيب فهي الرجاء .. كانت طوق النجاة الوحيد في حياته ، صدقته ، أحبته .. ساعدته حتى وصلت للحقيقة .. كأنها النور الذي يكشف الحقيقة ويظهرها ، والسيف الذي يطيح برأس الأوهام ويحرر العقل من أصفادها ..

书评

0

out of

5 stars

0

0

0

0

0

Book Quotes

Top rated
Latest
Quote
there are not any quotes

there are not any quotes

更多书籍 加桑坎法尼

عائد الى حيفا
عائد الى حيفا
文學小說
1209
Arabic
加桑坎法尼
عائد الى حيفا pdf 加桑坎法尼
رجال في الشمس
رجال في الشمس
文學小說
967
Arabic
加桑坎法尼
رجال في الشمس pdf 加桑坎法尼
الآثار الكاملة المجلد الأول الروايات
الآثار الكاملة المجلد الأول الروايات
文學小說
892
Arabic
加桑坎法尼
الآثار الكاملة المجلد الأول الروايات pdf 加桑坎法尼
الشئ الأخر
الشئ الأخر
文學小說
830
Arabic
加桑坎法尼
الشئ الأخر pdf 加桑坎法尼

更多书籍 一场戏

هنري الخامس
هنري الخامس
1100
Arabic
威廉·莎士比亚
هنري الخامس pdf 威廉·莎士比亚
ترويلوس و كريسيدا
ترويلوس و كريسيدا
1171
Arabic
威廉·莎士比亚
ترويلوس و كريسيدا pdf 威廉·莎士比亚
الماسي الكبري
الماسي الكبري
1092
Arabic
威廉·莎士比亚
الماسي الكبري pdf 威廉·莎士比亚
سيدان من فيرونا
سيدان من فيرونا
916
Arabic
威廉·莎士比亚
سيدان من فيرونا pdf 威廉·莎士比亚

Add Comment

Authentication required

You must log in to post a comment.

Log in
There are no comments yet.